أصبحنا بلا أمل بلا وطن وسرنا على درب الشقاء وكلنا شجن أمسبنا بلا دمع فى العيون وصرنا نعول بلا صوت وكلنا كمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق